نهجنا بشأن "بحث Google"
يلجأ المستخدمون في جميع أنحاء العالم إلى "بحث Google" للعثور على معلومات واستكشاف
مواضيع تهمّهم واتخاذ قرارات مهمة. ونعلم أنّ المستخدمين يعتمدون علينا، لذلك لن
نتوانى في الوفاء بالتزامنا. في ظل التطور التكنولوجي، سنواصل مساعدة الجميع في
العثور على المعلومات التي يحتاجون إليها.
من هذا المنطلق، نحن ندرك أنّ "بحث Google" يجب أن يلتزم بما يلي:
توفير المعلومات الأنسب والأكثر موثوقية
بما أنّ %15 من طلبات البحث اليومية هي طلبات جديدة لم نصادفها من قَبل، نستخدم أنظمتنا الآلية لعرض أحدث المعلومات التي نجدها وأكثرها موثوقية. لمساعدتك في العثور على ما يهمّك، تراعي هذه الأنظمة العديد من العوامل التي تشمل الكلمات الواردة في طلب البحث ومحتوى الصفحات وكفاءة المصادر ولغتك وموقعك الجغرافي. لتحديد ما إذا كانت المعلومات التي نواصل عرضها للمستخدمين موثوقًا بها وذات صلة بما يبحثون عنه، نُجري عملية دقيقة تشمل إجراء اختبارات موسّعة والاستعانة بمصنّفي الجودة لضمان أن تقدّم أنظمتنا الآلية نتائج مفيدة وعلى مستوى توقّعات المستخدمين.
مزيد من المعلوماتإتاحة الوصول إلى المعلومات إلى أقصى حدّ
تتمثل مهمة Google في تنظيم المعلومات على مستوى العالم والسماح للجميع
بالوصول إليها والاستفادة منها. لذلك، يسهّل محرّك بحث Google الوصول إلى
مجموعة متنوّعة من المعلومات من مجموعة كبيرة من المصادر. وتكون بعض
المعلومات بسيطة، مثل ارتفاع "برج خليفة". أما بالنسبة إلى المعلومات الأكثر
تعقيدًا، فيعرض محرّك بحث Google الموضوع من جوانب متعددة لمساعدتك على تكوين
فكرتك الخاصة.
لضمان أن تبقى المعلومات التي نوفّرها متاحةً للجميع، لا نزيل المحتوى من
نتائج البحث سوى في
حالات محدودة، مثل الامتثال لقوانين محلية أو لطلبات من مالكي المواقع الإلكترونية.
تقديم المعلومات بالطريقة الأنسب
في عصرنا الحالي، لم تعُد المعلومات على الإنترنت محصورة بصفحات الويب، بل أصبحت متاحة على شكل صور وفيديوهات وأخبار ونتائج رياضية وغير ذلك الكثير من أنواع المحتوى. وبالتالي، إذا كنت تبحث مثلاً عن اتجاهات، سنعرض لك خريطة. وإذا كنت تبحث عن الطقس أو أسعار أسهم، سنعرض أحدث المعلومات. نستخدم لغة سهلة وتصميمات بسيطة لإرشادك أثناء استخدام "بحث Google" ونختبر النهج الذي نتّبعه من جميع الزوايا للتأكّد من أنّنا نقدّم المعلومات الأكثر فائدة لك.
مزيد من المعلوماتحماية خصوصيتك
انطلاقّا من مبادئ الخصوصية التي نعتمدها، نحرص على إنشاء أدوات وتوفير تفسيرات تساعدك على فهم طريقة استعانتنا بالبيانات من أجل تعزيز تجربتك على "بحث Google". على سبيل المثال، يمكن لمحرّك بحث Google إكمال عمليات البحث تلقائيًا باستخدام "سجلّ البحث". وبهذه الطريقة، إذا بدأت البحث عن "دبي" مثلاً، قد تقترح عليك ميزة "الإكمال التلقائي" الأماكن أو المعالم التي بحثت عنها سابقًا قبل الانتهاء من كتابتها حتى. عند استخدامك لمنتجاتنا، فإنّك تأتمننا على بياناتك، وبالتالي تقع على عاتقنا مسؤولية الحفاظ على خصوصية معلوماتك وأمانها وسلامتها. لهذا السبب، نوفّر عناصر تحكّم لنتيح لك اختيار إعدادات الخصوصية المناسبة لك، أو حتى حذف بياناتك نهائيًا. للمساعدة في الحفاظ على أمان بياناتك، أنشأنا بعض بنى الأمان الأساسية الأكثر تطوّرًا في العالم. ولن نبيع معلوماتك الشخصية مطلقًا لأي شخص. فنحن نحقّق الأرباح من بيع الإعلانات فقط، وليس من بيع معلوماتك الشخصية.
مزيد من المعلوماتلا نبيع سوى الإعلانات
نحن نبيع الإعلانات ليس إلّا، وذلك لمساعدتنا على مواصلة إتاحة "بحث Google"
لجميع المستخدمين.
لا نأخذ رسومًا من أي شخص مقابل عرض محتواه في
فهرس "بحث Google". وسواء اشترى الأفراد أو الشركات أو المؤسسات إعلانات أم لا، لن يؤثر ذلك
بأي شكل من الأشكال على خوارزميات البحث لدينا. لا يحظى المعلنون بأي
معاملة خاصة
منّا في ما يتعلّق بطريقة ترتيب خوارزميات "بحث Google" لمواقعهم
الإلكترونية، ولا نقبل رسومًا من أي شخص لإجراء ذلك.
نعرض الإعلانات فقط إذا وجدنا أنّها ذات صلة بعبارات البحث التي أدخلتها. وفي
أغلب عمليات البحث، لا نعرض أي إعلانات إطلاقًا. وعندما نعرض إعلانات، نحرص
على تصنيفها دائمًا حتى تتمكّن من تمييزها عن نتائج البحث.
مساعدة صنّاع المحتوى في تحقيق النجاح على الإنترنت
لضمان تقديم محتوى حديث ومفيد بجميع لغات العالم على الإنترنت، نساعد المستخدمين والناشرين والمؤسسات بمختلف أحجامها على تعزيز حضورها على الإنترنت وتسهيل عثور الآخرين عليها. ويتم ذلك عبر توجيه الزائرين إلى مواقع إلكترونية صغيرة وكبيرة من خلال نتائج البحث، أو عبر إدراج طُرق للتواصل مع المؤسسات، مثل عناوينها وأرقام هواتفها. لا نأخذ رسومًا مقابل عرض المحتوى ضمن نتائج البحث لدينا، ونوفر أدوات وموارد بدون أي مقابل لمساعدة مالكي المواقع الإلكترونية على تحقيق النجاح.
مزيد من المعلومات